ليحياوي ترد على انتقاد حضور المؤثرين والمغنيين مهرجان مراكش: جيت نطل عليكم وما عمري تعرضت للانتقادات (فيديو)
افتتح، مهرجان “جازابلانكا” نسخته السابعة عشرة، يوم أمس الخميس (6 يونيو)، في منتزه أنفا، وسط أجواء موسيقية ساحرة.
وبعد بيع جميع التذاكر، أعاد المهرجان البهجة لعشاق الموسيقى الذين توافدوا بأعداد كبيرة للاستمتاع بتجربة فريدة تجسد روح المهرجان.
وافتتح المهرجان بمزيج رائع من عروض الجاز والأفروبِيت من فرقة Kokoroko على منصة 21.
وهذا العرض المفعم بالحيوية كان البداية المثالية لليالي المهرجان الممتدة.
وفي الوقت نفسه، شهدت منصة كازا أنفا عروضًا رائعة من فرقة UB40 البريطانية، التي احتفلت بعيدها الخامس والأربعين بأداء أغنية “I can’t help falling in love with you”، مما أضفى جوًا من الحنين والمتعة.
بالإضافة إلى ذلك، قدم باولو نوتيني، النجم الإسكتلندي، عرضًا مذهلًا لأول مرة في المغرب، تاركًا أثرًا لا يُنسى في قلوب الحضور.
على ساحة الأمم المتحدة، تميزت منصة “نفس جديد” المدعومة من Société Générale بعروض مذهلة من المواهب المغربية.
أنس أولبلايد وفرقة Raw Rhythm قدما تعاونًا مدهشًا جمع بين إيقاعات الروك والنغمات الأمازيغية، مما أضفى بعدًا جديدًا للمهرجان.
كما أبهرت The Leïla الجمهور بصوتها العذب الذي نقلهم إلى عالمها الفني الخاص، مما جعل اللحظات أكثر عمقًا وجمالًا.
وهذا النجاح الكبير للمهرجان قبل حتى انطلاقه يعكس الشغف والاهتمام الكبيرين من الجمهور، الذي جاء ليشهد تجربة موسيقية وإنسانية متجددة.
وبفضل المنشآت المحسنة والموقع الخلاب للقرية والمناطق المخصصة للاسترخاء، تمكن الحاضرون من الاستمتاع بلحظات من الود والمشاركة، مما يجعل من Jazzablanca مهرجانًا لا يُنسى، يجمع بين الموسيقى والضحك والنكهات من جميع أنحاء العالم.
ومع استمرار الفعاليات في 7 و8 يونيو في منتزه أنفا وساحة الأمم المتحدة، يعد المهرجان بمزيد من العروض المبهرة من فنانين موهوبين وجمهور متحمس، مما يضمن تجربة فنية استثنائية تجمع بين الأصالة والإبداع. Jazzablanca 2024 يبقى محطة بارزة في روزنامة الأحداث الموسيقية، معززًا مكانته كواحد من أهم المهرجانات في المنطقة.
متابعات
بمشاركة كوثر بامو وجميلة الهوني. إطلاق حملة “مدة وانا كنتسنى” الرقمية للتعجيل بإصلاح مدونة الأسرة
تم قبل أيام على مواقع التواصل الاجتماعي، إطلاق حملة رقمية تحت شعار “Moudawana Kan Tsana مدة وانا كنتسنى”، وهي صرخة تعلن من خلالها حقوقيات ومواطنون وجمعيات غير حكومية، انتظارهم بفارغ الصبر موعد الكشف عن الإصلاحات التي ستعرفها مدونة الأسرة.
وتهدف الحملة إلى تعبئة المجتمع على نطاق واسع من خلال منحهم أداة سهلة على الشبكات الاجتماعية، لإسماع صوتهم والمطالبة بمدونة تكون في اتجاه المصالح الفضلى للطفل والمساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان وحقوق المرأة.
ووفق بلاغ لمنظمي الحملة اطلع عليه موقع “ميد راديو”، فإن العديد من المغاربة يرغبون في إسماع صوتهم، لكنهم يعتقدون “أنهم ضعفاء على المستوى الفردي”.
وتتيح هذه الحملة الفرصة للمغاربة لإظهار أننا “أقوياء بشكل جماعي وأننا معًا نستطيع خلق موجة بهذا الحجم قادرة على التأثير على المستقبل”.
وسيتم إطلاق حملة “مدة وانا كنتسنى” على شبكات التواصل الاجتماعي (Facebook وInstagram وTikTok). وستكون متاحة عبر منصات اتصال مختلفة وسيتم تنظيمها على عدة مراحل، بدءًا من 1 يناير 2024.
المرحلة الأولى:
إنشاء صفحات للحملة على Instagram/Facebook/TikTok
انطلاق العد التنازلي حتى 8 مارس
نشر صور Moudawana Kan Tsana
نشر فيلم تواصلي عن الحملة
المرحلة الثانية:
الاشتراك في صفحة #MoudawanaKanTsana
نشر أحد مرئيات #MoudawanaKanTsana والفيلم مع
الهاشتاج #MoudawanaKanTsana
إعادة إنتاج إيماءة TikTak على TikTok مصحوبة الهاشتاج
#MoudawanaKanTsana
تغيير صورة ملفك الشخصي مع الصورة
#MoudawanaKanTsana
نشر مطالب وشهادات المغاربة (“أو
نتوما تشنو كات تسناو؟ “) وطلب التوقيع.
المرحلة الثالثة:
انشر واطلب من جميع المواطنين الذين شاركوا في الحملة مشاركة “النتائج” (لقياس مدى التعبئة):
عدد المشاركات وإعادة النشر
عدد المحتوى على TikTok وInsta وFacebook
عدد التوقيعات على العريضة
عدد المؤثرين وقادة الرأي الذين شاركوا في الحملة
وشارك في الفيلم الترويجي للحملة، عدد من المشاهير والحقوقيات، بينهم الممثلة جميلة الهوني، والمؤثرة كوثر بامو ووالدها، والمحامية غزلان ماموني.