Uncategorised

فشل الجزائر في ضمان مقعد في الكاف.. إعلام الكابرانات جهل!

هاد نظام الكابرانات أي حاجة وقعات عندهم يلصقوها في المغرب، فالسياسة والثقافة والرياضة، ياك أودي لاباس؟ كيفاش؟ تفجر غضب الصحافة الجزائرية، يوم أمس الخميس (13 يوليوز)، بعد الهزيمة الكبيرة التي تعرض لها النظام العسكري في انتخابات اللجنة التنفيذية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف)، في شخص رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، جهيد زفيزف. وفشلت الجزائر في انتخابات عضوية […]

هاد نظام الكابرانات أي حاجة وقعات عندهم يلصقوها في المغرب، فالسياسة والثقافة والرياضة، ياك أودي لاباس؟ كيفاش؟
تفجر غضب الصحافة الجزائرية، يوم أمس الخميس (13 يوليوز)، بعد الهزيمة الكبيرة التي تعرض لها النظام العسكري في انتخابات اللجنة التنفيذية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف)، في شخص رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، جهيد زفيزف.

وفشلت الجزائر في انتخابات عضوية اللجنة التنفيذية، التي أقيمت على هامش انعقاد الجمعية العامة العادية في الكوت ديفوار، حيث تم انتخاب رئيس اتحاد كرة القدم الليبي، عبد الحكيم الشلماني.
وعلق العديد من الصحافيين الجزائريين، الذين يسعون في الدائرة الضيقة للنظام العسكري، أن فشل ممثلهم يعود إلى العمل الذي قام به فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، لدعم المرشح الليبي.
وبدوره استمر علي بن شيخ، المحلل واللاعب الجزائري السابق، في “شطحاته” المضحكة ونظرياته المبنية على “الكولسة” وتعليق فشل جامعة الكرة الجزائرية على المغرب، وفي الوقت نفسه اعتبر أن النظام الجزائري الذي وضع جهيد زفيزف هو من فشل في هذه الانتخابات.
وفي رده على هذه التصريحات، قال الصحافي الجزائري المعارض هشام عبود، إن “هذا القول هو مردود على أتباع النظام، حيث أن ادعاء ممارسة لقجع للكولسة، وحشد 38 صوتا لصالح المرشح الليبي، اعتراف بقوة المغرب في إفريقيا، وتراجع دور الجزائر”.

وحصل ممثل ليبيا على 38 صوتا، بينما حصل ممثل الجزائر على 15 صوتا، وبالتالي، فاز الليبي عبد الحكيم الشلماني بشكل ساحق واحتفظ بمقعده في اللجنة التنفيذية للكاف على حساب الجزائري جهيد زفيزف.

صوت الجالية

صوت الجالية. قصص تفرقها الغربة ويجمعها حب الوطن

المزيد

Uncategorised

قصص مؤثرة لعبد الرحمن بن حيدة مع التنمر في رياكشن

المزيد

Uncategorised

غرفة الفار. فيضان طاطا وفتاة طنجة وحريگ الفنيدق وسطوري زياش والجزائر تستنجد بإسرائيل

المزيد